باختصار: عندما يدخل إلى الجسم كائن حي معدي مثل (بكتريا – فيروس )ليسبب
المرض بما يعرف بمستضداته فإن، رد فعل الجسم الطبيعي لهذه المستضدات
المسببة للمرض هو بروتين يبحث عن المستضدات المهاجمة ويساعد على تحطيمها
اسمه الجسم المضاد الأجسام المضادة لها خاصتان مفيدتان .1 –إنهما مخصصون
جداً (كل جسم مضاد يختص بمستضد معين .. بعض الأجسام المضادة نشطة عندما
يحدث المرض يواصل منح المقاومة ضد المرض 2-الخاصية الثانيةللاجسام المضادة
هي إمكانية تطوير اللقاحات المحضرة من البكتريا أو الفيروسات المقتولة أو
المضعفة عندما تقدم للجسم هذه اللقاحات تحفز على إنتاج الأجسام المضادة ضد
المستضد الذي يحويه الكائن الحي الممرض (بكتيري أو فيروسي )
مناعة الدواجن
إن للطيور دفاعات داخلية قوية جدا مثلها كباقي الحيوانات (مناعة )ضد
الأمراض التي سببها مهاجمة الكائنات الحية المجهرية والسموم المختلفة ...
هذه الدفاعات تتضمن :
الجلد :
إن الجلد يلعب دور حاجز لدخول الكائنات المسببة للمرض إلى داخل الجسم
الأغشية المخاطية :
تتكون من بطانات الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي وما دامت هذه البطانات
سليمة فلا يمكن عبور المسببات المرضية بسهولة إلى داخلها ولكن عندما يحدث
لها ضرر فإنها تفقد بعض هذه الخاصية أو معظمها
ومن أسباب هذه الأضرار نقص فيتامين أ أو تعرض الأغشية المخاطية التنفسية
أسباب فيزيائية كالغبار أو أسباب كيميائية كالرواثح المخرشة مثل غاز
النشادر أو الكبريت أوغازات الاحتراق
وعلى الرغم من كفاءة الجلد والأغشية المخاطية كآليات دفاع .تجد أن بعض
الكائنات المسببة للأمراض تعبر هذه الحواجز إلى الجسم . وربما كان البعض
منها لايسبب إمراضية والبعض الأخر يسبب مرض معين عند دخول مسببات إمراضية
معينة .
إن الدور الأساسي لنظام المناعة آن يتعرف على أي جسم اجتبي أو كائن غريب حي
ثم يجهز الردود الفيزيولوجية الملائمة لتحييد أو إزالة هذه الأجسام
الغريبة .ومن هذه الردود تعطيل العمليات الحيوية للكائنات الغازية بتمزيقها
أوعمل تغريه لها لتثقل حركتها أو ربما تعمل على ابتلاعها وبلعمتها
كيف يكون التفاعل المناعي فعالا ؟
عندما تكون مجموع آليات الدفاعية صحيحة وفعالة بالرغم من أن هناك العديد من
الأمراض وتحت بعض الظروف هذه الردود الوقائي يمكن أن تؤدي إلى ضرر في
أنسجة الجسم مؤديا إلى أمراض مناعية متوسطة
ماهو نظام المناعة ؟
إن نظام المناعة الفيزيولوجية نظام معقد جدا .إلى الآن لم يفهم بشكل كامل ..
ماهي المناعة الطبيعية (الفطرية ) ؟
تشير إلى القدرة الطبيعية أو الموروثة لمقاومة المرض مثال بعض الطيور لها جينات مقاومة لمرض الليكوزس اللمفاوي
-درجة حرارة جسم الطير العالية تمنع العديد من الأمراض مثلا مرض الساق
السوداء في الماشية لا يسبب مشكلة لدى الدواجن لان البكتريا المسببة للمرض
لا تستطيع مقاومة درجة حرارة جسم الطيور الأعلى من درجة حرارة جسم الماشية
..
الميزات التشريحية للكثير من الكائنات الممرضة لا تستطيع اختراق أغطية الجسم السليمة (جلد – أغشية مخاطية - إفرازات مخاطية -)
-الميكرو فلورا :
الميكرو فلورا المتعايشة تمنع الكائنات المرضية من كسب موطئ قدم ما دامت
تلك الأغشية المخاطية للأمعاء سليمة . غير إن الاستعمال الغير صحيح
للمضادات الحيوية أو عدم التصريف الجيد لفضلات الأمعاء يعرقل توازن الميكرو
فلورا المعوية .
المنطقة التنفسية :
إن بطانة المنطقة التنفسية تحتوي على نتوءات رفيعة كالشعرة تسمى الاسواط أو
الأهداب تساعد على عدم دخول ذرات الغبار المحملة بالجراثيم وتطرد حطام
المرض .
لذلك تبدو أهمية نظافة الهواء في جو الحظيرة الخالية من الغبار وغاز
الامونيا .إن الأهداب لا تستطيع العمل عندما يكون الغبار كثيرا جدا لأنه
يغمرها ويبطل عملها .هناك عوامل أخرى تشترك في فعالية المقاومة الفطرية
تتضمن التغذية (خلوها من الفطور –السموم -عدم توازنها ) عوامل الاحهاد
(برودة أوحرارة جو شديدتين )العمر –عوامل تحريض الايض
اكتساب المناعة :
هناك الخلايا المناعية التي تنتج أجسام مضادة (بروتين تنتجه الخلايا
المناعية يرتبط ويمنع تأثير المستضدات التي على سطح الكائنات المهاجمة
)توزع الخلايا المناعية ومنتجها خلال الجسم بالدم ضمن جهاز الدوران .
في جهاز الدوران عدة أنواع من الخلايا المختلفة تتضمن خلايا دم حمراء وبيضاء والسائل أو المصل
خلايا الدم البيضاء وهي على عدة أنواع بعضها تهاجم الأجسام الغريبة وتحطمها
وتبتلعها وتهضمها وهذا جزء من رد الفعل على عملية الالتهاب (الاحمرار –
الورم _ التقرح _ )
وهناك نوعين أخرين من الكريات البيض يدعى بالخلايا اللمفية: يشتركان في إنتاج الأجسام المضادة لنظام المناعة
1-خلايا لمفاوية lymphocytes تتوجه إلى مراكز الجهاز المناعي الأولي (غدة التيموس – غدة فابرشيوس )
في غدة التيموس تتطور الخلايا اللمفاوية تحت تأثير هرمون ثيموبيوتين لتكوين
خلايا(تي ) T-cells بأنواعها تي_مساعدة , وتي-مثبطة , وتي مهاجمة .
أما في غدة فابرشيوس فإن خلايا الليمفوسيت التي وصلتها تتطور تحت تأثير
هرمون بورسوبيوتين إلى خلايا (بي)B-cells وتتطور هذه الخلايا إلى خلايا
بلازميةمسؤولة عن إنتاج الغلوبولين المناعي IgA.IgG-IgMفي الدم لذلك فإن
مناعتها دموية
2- خلايا بيضاء كبيرة الحجم تدعى monocytes تسري في جسم الطائر لكي تكون
خلايا كبيرة تلتهم الكائنات الغازية للجسم تدعى Macrophage وعملية البلعمية
هذه تدعى phagocytosis
ما هي الأجسام المضادة :
أجسام صغيرة جدا من بروتين خاص (غلوبولين ) تصدر إلى جهاز الدوران وتحارب المحتلين الأجانب (فيروسات –بكتريا )
ماهي أشكال المناعة المكتسبة ؟
1-مناعة سلبية :
الأجسام المضادة ليست من عمل الجسم إنما حصل عليها من الأم (أثناء تشكل
البيضة في الدواجن _أو من المشيمة في الثدييات ) أو من مصل دم يحتوي على
أجسام مضادة عن طريق الحقن أو عن طريق الفم
2- المناعة الفعالة :
تشير إلى تفاعل مناعي نشيط ردا على المرض أو ردا على لقاح
-ماهو الفرق ؟
المناعة السلبية نظام المناعة لم يحفز لذلك الجسم لن ينتج أجسام مضادة وليس عنده ذاكرة مناعية إلى المستضدات
إن الدجاج الفاقس حديثا غير قادر على تعبئة نظام المناعة الخاص به في الوقت
المناسب لمحاربة أي غزو جرثومي أو فيروس في أول أسبوع من عمره للتغلب على
هذه المشكلة يستلم الأجسام المضادة عن طريق الأم وتكون هذه الأجسام خاصة
بمرض معين تعرضت الأم له أو لقحت ضده .
هذه الأجسام المضادة عادة تكون ذات عمر قصير تزود الصغار بنظام دفاع ولمن
الأيام الأولى من عمرها بينما نظام الدفاع الخاص ينمو تدريجياً.
إن مستوى المناعة الذي نقل من الأم إلى البيضة يهوي إلى النصف مجرد فقست
البيضة لذلك من المهم أن يكون مستوى الأجسام المناعية لدى الأم مرتفع لبعض
الأمراض الهامة لضمان عدم هبوطها بشكل كبير لنسلها .
من المهم ؟
على مدير القطيع أن يكون مدرك لمستوى الأجسام المضادة الامومية لدى الأفراخ
ليحدد برنامج التطعيم بشكل ملائم .إذا لقحت الأفراخ وكانت الأجسام المضادة
الامومية عالية جداً تحدث خسارة للأجسام المناعية الامومية مما يؤدي إلى
قلة أداء الجهاز المناعي .بالمقابل إذا كانت الأجسام المضادة الامومية
منخفضة فالفرخ عرضة للمرض قبل التطعيم.
مناعة فعالة .
يحصل عليها الدجاج عند تنشيط جهاز المناعة وإنتاجه الأجسام المضادة هذه
الآلية الدفاعية لها القدرة على التذكير والتعرف على مهاجمين معينين تعطي
رد فعل سريع ومتكرر عند التعرض لمهاجم معين (سيحاربون المحتل المعين فقط
)..
المناعة المكتسبة النشيطة :
تنقسم إلى خلوية ودموية (غير خلوية )
ا-التفاعل المناعي الغير خلوي :
يتضمن :أجسام مضادة والخلايا التي تنتجها .الأجسام المضادة عمرها قصير
ومتخصصة بمستضد معين لكي ترتبط معه .مثال الجسم المضاد ضد فيروس مرض
النيوكاسل سيرتبط فقط إلى فيروس النيوكاسل وليس لالتهاب القصبات المعدي .
عندما يدخل كائن معدي إلى الجسم تقوم خلايا phagocytic بابتلاعه ثم تقوم
خلايا macrophage بعرضه على خلايا (بي)خلايا (بي)تنتج في جنين الفرخ –الكبد
– كيس المح –نخاع العظم تنتقل هذه الخلايا إلى كيس البورصة (غدة فابرشيوس
يصبح اسمها (بي- ف ) بعد احتضان 15 يوم وخلال 10اسابيع من العمر عندما
تصادف مستضد يبرمج (بي –ف)هذه الخلايا للربط على هذا المستضد الخلايا
المبرمجة ثم تنتقل إلى الدم –طحال – لوز الأعور – نخاع العظم – غدة
هاردريان- التيموس...
أي دمار يلحق (بي ف)غدة فابرشيوس بسبب الكامبورو أو مرض ماريك سوف يمنع
برمجة خلايا (بي)مدى الحياة والدجاج المتأثر لن بكون قادرا على الرد على
الأمراض أو التطعيمات بإنتاج الأجسام المضادة المعينة
بعدها ترد خلايا (بي) بإنتاج أجسام مضادة معينة إلى المسبب المرضي .لكن هذا
الرد قد يستغرق حوالي خمسة أيام لان خلايا (بي)بحاجة لان تبرمج نفسها وتمر
بحالة عمل نسخ عديدة لزيادة عددها .نظام خلايا (بي) ينتج أيضا خلايا
(الذاكرة ) التي تتذكر الإصابات وهذه الأخيرة عمرها طويل نسبيا تحفز
الخلايا المنتجة للأجسام المضادة على إنتاج كمية كبيرة وبسرعة من الأجسام
المضادة المعينة إلى مرض معين قد تعرض له الطير سابقاً وتكون النتيجة مؤدية
إلى تفاعل مناعي فعٌال أكثر وأسرع من الرد السابق .لاتملك
لاتملك الأجسام المضادة القدرة على قتل الكائنات المسببة للمرض مباشرة,
ولكن طريقة عملها تعتمد على ربط نفسها مع تلك الكائنات المرضية وتمنع مستقبلاتها من الربط مع الخلايا المستهدفة.
مثال : فيروس التهاب القصبات الهوائية المعدي إذا غطيت مستقبلاته بالأجسام
المضادة لن يكون قادرا على الربط مع الخلايا المستهدفة من قبله وهي خلايا
القصبة الهوائية والأجسام المضادة الملحقة تشل هذا الكائن المرضي ثم تقوم
الخلايا البيض البلعمية بابتلاعه
التفاعل المناعي الخلوي :
يقصد به كل الخلايا التي ترد تحديدا الىالمستضدات ماعدا أولئك المرتبطة بإنتاج الجسم المضاد .
الخلايا المتعلقة بهذا النظام خلايا (تي ) تبدو كنفس خلايا (بي) على كل َحال (تي )مبرمجة في التيموس بدل من (بي-اف)
إن خلايا (تي)تؤدي عدة أدوار بعضها تنتج مواد كيماوية تدعى lymphokines
تحطم الكائنات الحية المرضية مباشرة وبعضها تحسن رد خلايا (بي) macrophages
.وبعضها تدعى خلايا (تي)المساعدة .والبعض عندهم التأثير والفعل المعاكس
لمنع نشاط هذه الخلايا (مكثفات)...
إن الدجاج الذي لديه (بي اف )معطلة غير قادر على إنتاج أجسام مضادة معينة
مازال باستطاعته الرد والقضاء على العديد من الكائنات الحية المرضية .
ماهو lymphokines ؟
بروتين قابل للذوبان يساعد في تنشيط المكونات الأخرى من التفاعل المناعي .
هناك أكثر من 90 ليمفوكينيس مختلف
كيف يساعد الليمفوكينيس ؟
ينشط قدرة خلايا الدم البيضاء على محاربة الاحتلال الأجنبي .
-تزيد نسبة إنتاج الخلايا اللمفية .
- تتلف خلايا الجسم التي أتلفتها البكتريا
- تؤدي مهمات أخرى لها علاقة لرد الجسم على المهاجمات الحية الأجنبية .
اللقاح والتفاعل المناعي إلى اللقاح :
يتطلب إنتاج اللقاح إلى معاملة حذرة .
إذا كان الدجاج معرض ثانية لنفس المستضد فإن الرد يكون أسرع بكثير ومستوى أعلى المناعة .
إنتاج الخلايا المناعية والأجسام المضادة يحدثان ذاكرة .
(هذه هي قاعدة اللقاحات )
هناك عدة أنواع من اللقاحات ومع التقدم التقني مازالت اللقاحات في تطور مستمر وإنتاج أنواع عديدة وجديدة ,
بعض أنواع اللقاحات :
لقاحات حية ضارية تحدث المرض مثل لقاح الجدري ولقاح الارتعاش الوبائي يعطى
لقطعان الأمهات بعمر ستة أسابيع وبعد أن يكتسب الطائر مناعة طبيعية للمرض
يعطى بعمر أكبر(15)أسبوع فيعطي مناعة طوال فترة الإنتاج ثم للصيصان.
لقاحات حية وحية مضعفة تحتوي على مستوى منخفض من الجرعة المتوسطة أومن الشكل الضعيف للمرض .
-لقاحات مخففة تحتوي على كائنات ممرضة حية عولجت بطريقة ما لتحويل قدرتهم الممرضة إلى غير ممرضة ولكن قادرة على إحداث تفاعل مناعي
وكلا النوعين قادرين على إحداث إصابة ومضاعفة عددها في المضيف وهذا يحسن قوة ومدة التفاعل المناعي و
اللقاح الميت أو المعطل :
تحوي جرعة عالية من الكائن الممرض المقتول تؤدي إلى مناعة دموية لكنها أضعف
وأقصر لأنها لاتسبب الإصابة وعدم قدرتها على المضاعفة في جسم المضيف .
اللقاحات الثانوية أو الفرعية :
تحتوي هذه اللقاحات على جرع من المستضدات المنقاة التي انتزعت من الكائن الحي الممرض .
- لقاحات Recombinant :
لقاحات تنتج بدمج (DNA )الانتجين الذي يرد على المرض بتحميله على فيروس غير مؤذي (الفيروس كناقل ولإبقاء اللقاح حي )
- لقاحات (DNA ) النقي :
- تحتوي هذه اللقاحات على (د.ن.ا)نقي للمستضدات التي تحفز التفاعل المناعي ضد كائن حي ممرض .
- اللقاحات الصرفة ( مدمجة )
هذه اللقاحات تستعمل لاستنباط تفاعل مناعي لمستضد قادر على تضليل جهاز
المناعة (لايكتشفه ) يحتوى المستضد ضمن مركب كالبروتين هذا الشكل المركب
جهاز المناعة غير قادر على كشفه .
- اللقاحات التي تحتوي على مركبات المسماة adjuvants (مساعدات –مؤازرات
)هذه المركبات لزيادة قوة التفاعل المناعي .لقاح ادجوفانتس يتضمن اللقاحات
المقتولة لرفع كفاءتهم .
- نصائح مهمة :
- لإبقاء قطعان الدجاج في صحة جيدة على المسؤولين الفنيين :
- 1 -أن يبقى التحدي منخفض بقدر الإمكان.عند تعرض الطيورلعترة شديدة
الضراوة أقوى من المناعة التي حصل عليها من التحصين تظهر أعراض المرض
بالرغم من التحصين
- 2- أن تبقى الطيور قادرة على مقاومة الالتهاب بأعلى قوة .
- 3- بالتحفيز المنتظم للمناعة (رفع قدرة جهاز المناعة لإنتاج أجسام مضادة ملائمة وlymphokines لمحاربة الكائنات الممرضة الغازية
- 4- عمل برنامج لقاحات منظم .مثلا لقاح التهاب القصبات المعدي يتطلب
إجراءها بشكل متكرر لان رده ضعيف على التحفيز المطلوب . في بعض الحالات
يعتمد على العدوى الطبيعية لتحفيز جهاز المناعة على إنتاج أجسام مضادة وفي
هذه الحالات من الضروري اتخاذ الإجراءات الضرورية لضمان عدم خروج العدوى عن
السيطرة
- 5- الكوكسيديا وزهري الطيور :
- 6- العديد من المدراء الفنيون يسمحون للقطيع بالتلوث بالكوكسيديا وبعد
ذلك يعالجون التفشي إن الطيور التي لم تمت وقاومت المرض تكون قد أنتجت
أجسام مضادة للكوكسيديا .
- 7- لماذا نظام الرد المناعي ليس واحد من مزرعة إلى أخرى ؟
- 8- هناك العديد من العوامل تؤثر على الردود المناعية بنسب مختلفة عموما يجب ألا تتعرض الطيور إلى حالة تحدي بدرجة عالية و
- مثلا مرض ماريك حالة خاصة فالطيور الملقحة ضد هذا المرض تبقى ناقلة
للفيروس وتنشره طوال فترة حياتها وهنا اللقاح يمنع فقط تطور الأعراض.يأخذ
اللقاح حوالي أربعة أيام حتى يتطور ردهم على اللقاح والطيور السليمة ستصاب
بالمرض ,