2:30 م
أمل جديد للوقاية من الشقيقة يصف الكثير من الشباب نوبات صداع الشقيقة التي تصيبهم بكونها الكابوس الأسوأ في حياتهم، حيث يقضون ساعاتٍ متمددين في العتمة عاجزين عن القيام بأي شيء والأسوأ من ذلك أنهم يبقون خائفين من نوبة جديدة وحذرين من كل ما قد يظنونه محرضاً لصداعهم، ورغم توافر الأدوية الملائمة للوقاية من هذه النوبات إلا أن القليل من المرضى يستخدمونها، مما دعا أحد الأطباء لتطوير معايير جديدة للوقاية من الشقيقة.هذه المعايير - التي ستعرض في الاجتماع السنوي الرابع والستين للأكاديمية الأميركية للأمراض العصبية المنعقد هذا الأسبوع في نيوأورليانز - تم تطويرها بالتعاون مع الجمعية الأميركية للصداع لأفضل وقاية ممكنة من الشقيقة.يذكر مؤلف هذه المعايير الدكتور ستيفان سيلبرشتاين من مركز أبحاث الصداع في جامعة توماس جيفرسون في فيلادلفيا وعضو الأكاديمية الأميركية لأطباء الأعصاب: "أظهرت الدراسات أن صداع الشقيقة كثيراً ما يهمل تقييمه وعلاجه بالطريقة الملائمة، هذا ويستطيع 38% من مرضى الشقيقة الاستفادة من العلاجات الوقائية ولكن أقل من ثلثهم يلجأون لها".وخلافاً للعلاجات الحادة التي تُستخدم للتخفيف من الألم والأعراض المرافقة لنوبة الشقيقة حين حدوثها...........اقراء المزيد

إرسال تعليق

Global For Vet

{picture#https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjR9FUe4NGNY0xtkt_Timb4uFEU9FtHpD9YwSsjcDe_D8VzEqveZGBWDtRljJooCKJgt78ssLM_GqA7hyphenhyphenD_Qn0m8yV6MsPtzlQw1IlHyG0sT06Qw51cp2GwKP_hxJNIxxF4k3jxGGhtZ0s/s0/%25D8%25B4%25D8%25A7%25D9%2585%25D9%2584.jpg} اعجبك المقال يرجى مشاركة الموضوع لتعم الفائدة
يتم التشغيل بواسطة Blogger.