11:07 ص

أدوية منع الحمل .. أصبحت للرجال لا تتعجّب إن وجدت أنّ عقاقير الرجال من أجل منع الحمل أصبحت شائعة في الأسواق، إذ يبدو أن العلماء يقتربون من تطوير أدوية غير هرمونيّة مخصّصة للاستخدام الذكوري ويمكن أن تكون حلاً مثالياً لمنع الحمل بدل الأساليب الحاليّة، وسيعود الفضل بذلك إلى اكتشاف مورّثات  جديدة تلعب دوراً في تطوّر النطاف ويمكن كبحها بوساطة هذه الأدوية، بحسب دراسة حديثة.ففي الدراسة التي نشرت في مجلّة PLoS Genetics، تمكّن الباحثون من اكتشاف دور أحد الجينات -المسمّى Katnal1- في تطوّر النطاف في الخصيتين، فإذا استطاع الباحثون إكمال عملهم ووجدوا عقاراً يستطيع تنظيم عمل هذا الجين فيمكن حينها منع النطاف من النضوج بشكل كامل مما سيعني منعاً للحمل دون تلاعب في مستويات الهرمونات في الجسد.بمعنى آخر، يمكن أن يكون هذا الاكتشاف بمثابة خلق لبدائل لتلك الأدوية التي تغيّر من مستويات الهرمونات (سواءً عند الذكر أو الأنثى)، فموانع الحمل الذكوريّة التقليديّة تعتمد على تعطيل إنتاج بعض الهرمونات -كالتستسترون، هرمون الذكورة- وهو ما يؤدّي عادة إلى آثار جانبيّة مزعجة كالتهيّج وتقلّبات المزاج وحب الشباب.يقول مؤلف الدراسة: "إنّ أهميّة شيء كهذا هو أنّ تأثير الدواء سيكون قابلاً للعكس لأنّ فاعليّة هذا الجين (Katnal 1) تقتصر على المراحل الأخيرة من تطوّر النطاف، لذلك فإنّه لن يعوق المراحل الأولى من انتاج النطاف و بالتالي فلا يوجد تأثير على القدرة العامّة في إنتاج النطاف"ويضيف: "رغم أنّ بحثاً آخر يتمّ إنجازه لإيجاد موانع حمل ذكوريّة لاهرمونيّة، إلا أنّ تحديد الجين الذي يتحكّم بإنتاج النطاف بالطريقة التي يقوم بها الـ Katnal1 هو خطوة فريدة وهامّة باتحاه فهمنا لبيولوجيا الخصيتين".قام الباحثون في هذه الدراسة بتعديل المورّثة المذكورة عند فئران مذكّرة، ووجدوا بالمحصّلة أنّ تعديل هذا الجين جعل الفئران لا تتمكّن من تلقيح الإناث وإنجاب الأولاد منها، وبعد مزيد من الأبحاث اكتشفوا الآليّة التي أودت إلى ذلك، إنّ هذا الجين يساعد على تطوّر النطاف ونضوجها، حيث يلعب دوراً في المراحل الأخيرة من عمليّة إنتاج النطاف.لن تقتصر أهميّة هذه النتائج في تطوير عقار يمنع الحمل وفقط، بل يمكن الاستفادة منها في تطوير عقاقير أخرى تساعد على الإنجاب وتمنع العقم، كما يتأمل الباحثون
مصدر المقالة http://vet.globalforvet.com/news/2329.html

11:07 ص

الاكتشاف المبكر للأمراض النفسية عند الأطفال نظمت كلية رياض الأطفال جامعة المنصورة ندوة "الاكتشاف المبكر للأمراض النفسية عند الأطفال وآداب الحوار وثقافة الاستماع"، ألقها د.محمود الوصيفي (دكتوراه واستشاري الطب النفسي وعلاج الإدمان، مدرس بكلية الطب جامعة المنصورة، ، أدار الندوة د.محمد الشوربجي-وكيل كلية رياض الأطفال جامعة المنصورة لشئون خدمة البيئة وتنمية المجتمع، في العاشرة من صباح السبت 5 مايو 2012 بمدرج 12 بكلية التربية جامعة المنصورة. وتقام الندوة تحت رعاية أ.د.ريمونده حنا عساف-نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع، أ.د.سمية عبد الحميد- عميد كلية رياض الأطفال.
الأم عندها مشكلة ان كان طفلها مريض، لأننا جميعا لدينا كرامة شخصية دائما ندافع عنها، وتقول هذه الأم: ابني ليس به شئ، ابني سليم مئة في المئة ولا يعيبه شئ، ولكن على العكس المعلمة في المدرسة والروضة متحررة من مشكلة الأم، والفرق بين الأم والمعلمة كالفرق بين التطبيب والمواساة.
هل الطفل ممكن يكتئب وممكن ينتحر؟!، فالوضع في الطفل أصعب كثيرا عن الكبار لأنه لا يتكلم ولا يعبر عن ما لديه من مشاعر، فالتعبير لديه غير مباشر مثل الشخص البالغ، فلا يظهر عليه البكاء والحزن، بل يظهر في صورة انفلات في سلوكه ونشاطه وعاداته الغذائية، عدوان على زملائه، عدم التحكم في التبول والتبرز.
الاهتمام بالأطفال مهم فنصف سُكان مصر تقريبا نجدهم أطفال أي تحت سن 18 سنة.
والتشخيص عادة مختلف عن الكبار أي ليس بالكلام المباشر خاصة إذا كان الطفل تحت 8 سنوات وذلك من خلال المدرسة، اللعب، الكلام على أحلامه أي يختلف عن الطب النفسي للبلاغين.
وقد تعرض د.محمود الوصيفي لأسباب معاناة الطفل النفسية وقد عرض لثلاثين سبباً مختلفاً لذلك، كما عرض لتصنيف الاضطرابات الانمائية والنفسية والسلوكية في الأطفال، ومنها على سبيل المثال اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط الحركي والاندفاع، حيث تقول الإحصائيات في الدراسات المختلفة أن نسبتهم تتراوح ما بين 5-10% أي ما بين طفل من كل عشرين طفل (5%) إلى طفل كل عشرة أطفال (10%) لديه نقص وضعف انتباه وفرط حركة (AHD).
وحتى نحكم أن هذه الحالة هي فرط الحركة ونقص الانتباه فلابد أن تأتي الشكوى من مكانين ألا وهما البيت والمدرسة، أي لا يجوز أن نقرر أن الطفل لديه هذا الاضطراب لمجرد أن الأم تشتكي منه في البيت أو المعلمة في المدرسة لابد من الاثنين معاً. كما أن لابد من مرور مدة لا تقل عن 6 أشهر قبل تشخيص فرط الحركة وضعف الانتباه، وقد تناول د.الوصيفي خصائص وأنواع وأعراض وأسباب فرط الحركة وضعف الانتباه. وقد حدد سن بداية تشخيص هذا الاضطراب من سن السابعة، ويمكن إجراء التشخيص في أي مرحلة عمرية حتى ولو لم يعالج في الصغر.
ويتم التشخيص بإعطاء استمارة للأم بالبيت وأخرى للمعلمة بالمدرسة، حيث يظهر من تفريع بيانات الاستمارتين الآتي:
• ان الطفل لدية فرط في الحركة (√) مصحوب بنقص في الانتباه (√).
• أو ان الطفل لديه فرط في الحركة (√) وليس لديه أي نقص في الانتباه(×).
• أو ان الطفل ليس لديه فرط في الحركة (×) ولكن لديه نقص في الانتباه (√).
وهناك خمسة أسباب رئيسية لحدوث اضطراب ضعف الانتباه وفرط الحركة لدى الأطفال:
أولا: الأسباب المتعلقة بالمخ.
ثانياً: الأسباب الوراثية.
ثالثاً: الأسباب البيئية:
• مرحلة الحمل.
• الولادة.
• ما بعد الولادة.
رابعاً: العوامل المتعلقة بالغذاء.
خامساً: العوامل الاجتماعية والنفسية.
العلاج وأهم التوصيات لاضطرابات نقص الحركة وضعف الانتباه:
قبل 6 سنوات عن طريق العلاج السلوكي المعرفي، بعد 6 سنوات العلاج بالدواء، حيث يوجد عدد محدود جداً من الأدوية التي تعالج فرط الحركة ونقص الانتباه وهي الأدوية الموافق عليها من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية.
وفي حالات كثيرة تكون الأم نفسها هي التي تحتاج لجلسات للإرشاد الأسري لكيفية التعامل فقط، وما هي الطريقة السليمة لكيفية التعامل مع الأسرة والطفل؟
كما عرج د.الوصيفي لمشكلة "العناد عند الأطفال"، حيث أن للعناد أشكال متعددة، العناد الطبيعي، العناد المفتقد إلى الوعي، العناد مع النفس، والعناد الفسيولوجي. وحل هذه المشكلة هي جلسات إرشاد أسري مع الأب والأم وليس مع الطفل، فالتحكم في البول والبراز نوع من التحكم النفسي للشخصية، وعند وجود قهر من الأهل يحدث تبرز أو تبول لا إرادي كنوع من أنواع العناد ضد الأهل بسبب هذا القهر، وعند فحص المشكلة عضوياً يظهر أنه سليم تماماً ولكن المشكلة نفسية فقط. ولعلاج العناد لابد من معرفة أسبابه والقضاء عليها، والتغيير لابد أن يبدأ من الأم وليس من الطفل.
وبما أننا على أبواب فترة امتحانات نهاية العام الدراسي يكثر الأرق وعدم النوم لدى الطلاب أثناء هذه الفترة، لذا:
• النوم يصلح من نهايته وليس من بدايته، حيث يضع الشخص في ذهنه أنه يريد الاستيقاظ مبكراً.
• الدش الدفء وليس البارد، لأن الماء الدفء يرخي الأعصاب بينما البارد ينبها.
• لا يكون مكان النوم هو مكان المذاكرة وهو مكان الأكل والشرب واللعب.
• عدم التفكير في النوم.
• الدواء الكيميائي يجب أن يصفه طبيب متخصص.
وقد تسأل الدكتور محمود الوصيفي، كم يبلغ عدد الدجالين والمشعوذين في مصر الآن؟، عددهم حوالي 300 ألف دجال ومشعوذ، وعلى جانب آخر كم طبيب مقيد بنقابة الأطباء المصرية؟، هم حوالي 200 ألف طبيب بكافة تخصصاتهم ومنهم في حدود 1000-1500 طبيب نفسي وأغلبهم مسافرين ومهاجرين من مصر. وعليه ينفق المصريين طبقا للدراسات والإحصائيات حوالي 10 مليار جنيه مصري سنويا على المشعوذين والدجالين

مصدر المقالة http://vet.globalforvet.com/news/2347.html

11:06 ص

تحذير طبي: كريمات تكبير الثدي البديلة للسليكون تسبب السرطان حذر خبير تجميل من الأضرار الصحية للكريمات الموضعية التي تستخدم لتكبير الثدي كبديل لجراحات تركيب حشوات السليكون، مؤكدًا أن هذه تسبب الإصابة بالسرطان. وقال الدكتور سمير وليم أستاذ جراحات التجميل هناك كريمات تساعد في زيادة حجم الصدر، لكن هذه الطريقة لها آثارحذر خبير تجميل من الأضرار الصحية للكريمات الموضعية التي تستخدم لتكبير الثدي كبديل لجراحات تركيب حشوات السليكون، مؤكدًا أن هذه تسبب الإصابة بالسرطان. وقال الدكتور سمير وليم أستاذ جراحات التجميل هناك كريمات تساعد في زيادة حجم الصدر، لكن هذه الطريقة لها آثار سلبية حيث تسبب الإصابة بالسرطان نتيجة لاحتوائها على مواد هرمونية".
وأوضح الدكتور وليم أن المواد الهرمونية الموجودة بهذه الكريمات تعمل على تكبير الثدي من خلال في زيادة حجم خلايا الصدر وليس زيادة عددها، وهو ما يزيد من فرص ظهور الأورام.
من جانبه شكك د.عمرو النجاري أستاذ جراحات التجميل في حديثه لـ mbc.net في جدوى استخدام هذه الأنواع من الكريمات، موضحا أن الأنواع التي تعطي نتائج إيجابية في عمليات تكبير الصدر تؤدى إلى نتائج سلبية أخرى كالإصابة بالسرطان.
وأكد النجاري على أن كثيرا من الحديث الذي يدور حول دور هذه المستحضرات في تكبير الصدر غير علمي وليس له جدوى من الناحية العملية.
وعاد النجاري ليؤكد على أن الكريمات ذات الجدوى العملية لها آثار سلبية على صحة السيدات اللاتي تستخدمنها كالإصابة بسرطان الجلد والأورام، لأن هذه المستحضرات تعمل على تكبير الثدي من خلال نمو الخلايا وليس زيادة عددها.
وأوضح أن الطريقة الطبية الأكثر أمنا لتكبير الثدي هي استخدام حشوات السليكون تليها عمليات الحقن بالدهون والتي يتم فيها شفط الدهون من إحدى مناطق الجسم وحقنها في المكان المطلوب تكبيره.
وكانت تقارير صحفية أشارت إلى ابتكار شركة فرنسية كريما موضعيا يحتوي على خلاصة نبات يعرف باسم Gulgul يحقق حلم السيدات الراغبات في تكبير حجم الثدي دون جراحة للحصول على حجم حقيقي ومثالي للصدر.
وذكرت التقارير أن الشركة المنتجة أجرت دراسة على 30 امرأة استخدمن الكريم الفرنسي الذي يباع في الصيدليات الكبرى بالعالم فكانت نسبة النجاح 80%. وقالت المتطوعات بأنهن لاحظن زيادة في شد ورفع الجلد، بالإضافة إلى زيادة مرضية في حجم الصدر

مصدر المقالة http://vet.globalforvet.com/news/2350.html

11:03 ص

ما هى الأخطار المحيطة بحمل الأمهات صغيرات السن ( المراهقات ) ؟ لقد وجد أن أعلى نسبة للمشاكل الخطيرة أثناء الحمل هى فى الأمهات صغيرات السن ، و هذه المشاكل تنال من الأم و جنينها على السواء كما يلى : أولا : مشاكل بالنسبة للجنين (1) ولادة مبكرة عن موعدها الطبيعى (2) ولادة طفل وزنه أقل من الطبيعى ( ناقص الوزن )(3) ولادة طفل غير مكتمل النمو
(4) قصور فى وظائف جسم الطفل قد تؤدى إلى عدم التحكم فى درجة حرارة جسمه أو عدم انتظام مستوى السكر فى دمه
ثانيا : مشاكل بالنسبة للأم
(1) كل المشاكل و المصاعب التى تواجه المرأة الحامل تكون بصورة مضاعفة عن المعتاد
(2)  ترتفع نسبة الوفيات بين الأمهات صغيرات السن
(3) يحدث خلل نفسى و تأثير قاسى على معنويات الأم صغيرة السن نظرا لإعاقتها عن ممارسة الحياة المعتادة فى مثل سنها
ما يفيد فى مثل هذه الحالات
(1)  إحاطتها بوسائل الرعاية و الحنان من المحيطين بها
(2)  المتابعة المبكرة و الدورية للحمل عند طبيب أمراض النسا و الولادة
(3)  التغذية المتكاملة و السليمة و التى تحتوى على كل العناصر التى يحتاجها الجسم مثل الكالسيوم و الفيتامينات
(4) الامتناع التام عن التدخين و المدخنين و عدم تناول الكحوليات
(5) الامتناع التام عن تناول أى أدوية خلال الشهور الثلاثة الأولى من الحمل إلا تحت إشراف صارم من الطبيب المعالج


مصدر المقالة http://vet.globalforvet.com/news/2342.html

11:03 ص

هل من الممكن حدوث الحمل فى فترة الرضاعة ؟ أثناء فترة الرضاعة الطبيعية يزيد الجسم من إفراز هرمون البرولاكتين Prolactin Hormone ، و هو الهرمون المسئول عن إدرار لبن الأم كنتيجة لمص الطفل الرضيع حلمة الثدى و هذا الهرمون بجانب وظيفته السابقة فإنه أيضا يعمل كوسيلة طبيعية تحد من الخصوبة لدى الأم و تقلل من قدرتها على الحمل مرة أخرى و ذلك بمقاومة عمل الهرمونات الأخرى التى تدعم التبويض و الحمل ، و لذلك يحضر هذا الهرمون معمليا و يستعمل كأحد وسائل منع الحمل و لكن هذا النظام الطبيعى لدى الأم المرضعة و لكى يؤدى نتائجه المرجوة ، يحتاج إلى ستمرار إفراز الهرمون بانتظام طوال اليوم و الليل ، و هذا الانتظام و الاستمرار فى إفراز الهرمون يحدث به الكثير من الخلل و خاصة لدى الأمهات العاملات و أثناء فترات النوم الليلى و التى تمتد ما بين 8 إلى 10 ساعات يوميا و على ذلك فقدرة الهرمون على منع الحمل تتطلب السير على نظام دقيق فى عدد مرات الإرضاع و الفواصل الزمنية بين كل مرة ، و هذا شىء ليس بالأمر السهل أو المتاح لكثير من الأمهات خاصة العاملات منهن و خلاصة القول أن الفترة التى تمتد 6 أسابيع بعد الولادة مباشرة هى فترة آمنة فعلا ضد الحمل ، أما ما بعد ذلك فيتطلب جدول زمنى صارم للرضاعة على امتداد النهار و الليل ، و إلا فالأفضل هو استعمال الأم لإحدى وسائل منع الحمل المناسبة لها و ذلك بالتشاور مع طبيب النسا و الولادة

مصدر المقالة :http://vet.globalforvet.com/news/2343.html

Global For Vet

{picture#https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjR9FUe4NGNY0xtkt_Timb4uFEU9FtHpD9YwSsjcDe_D8VzEqveZGBWDtRljJooCKJgt78ssLM_GqA7hyphenhyphenD_Qn0m8yV6MsPtzlQw1IlHyG0sT06Qw51cp2GwKP_hxJNIxxF4k3jxGGhtZ0s/s0/%25D8%25B4%25D8%25A7%25D9%2585%25D9%2584.jpg} اعجبك المقال يرجى مشاركة الموضوع لتعم الفائدة
يتم التشغيل بواسطة Blogger.